بحضور ومشاركة قادة وممارسي وخبراء الملكية الفكرية من مختلف أنحاء الأعمال والتمويل في العالم، تحدث الدكتور طلال أبوغزاله رئيس جمعية خبراء التراخيص- الدول العربية في المؤتمر الأوروبي لجمعية خبراء التراخيص الدولية لعام 2012، والذي عقد في العاصمة الإيطالية برعاية جمعية خبراء التراخيص- روما.
ويهدف المؤتمر إلى إيضاح أهمية دور الملكية الفكرية في الأعمال للقرن الحادي والعشرين وتركزت أعماله على بحث احتياجات الملكية الفكرية لتأسيس شركات ضخمة ومنشآت صغيرة ومتوسطة الحجم، إضافة إلى مناقشة أهمية حقوق الملكية الفكرية في تحقيق النمو والتطور الإقتصادي.
وتحدث د. أبوغزاله في الكلمة الإفتتاحية في المؤتمر أمام ملتقى الأعضاء الشباب لجمعية خبراء التراخيص الدولية عن الطريق إلى النجاح من خلال إستخدام تكنولوجيا المعلومات لتطوير الملكية الفكرية وقال: "أن شركة أبوغزاله للملكية الفكرية "أجيب" التي بدأت عام 1972 بعشرة موظفين أصبحت اليوم شركة عالمية تمارس خدماتها من خلال 70 مكتباً تابعاً لـ "أجيب" ونحو مائة مكتب تمثيل لها في جميع أنحاء العالم، وتقدم "أجيب" خدماتها إلى 70 ألف عميل وتحتفظ بقاعدة بيانات تضم 800 ألف علامة تجارية وبراءة إختراع".وأضاف: "أنه ما زال بحوز "أجيب" المزيد من الخطط والأعمال التي تنوي تنفيذها، وإذا كنتم تتساءلون كيف تم تحقيق ذلك، أقول نحن نفخر كحال جميع الشركات الرائدة بجودة خدماتنا والسعي الدائم لتطوير قدرات العاملين لتقديم خدماتنا وفق المعايير الدولية والحفاظ على سمعة وسرية العلامات التجارية مشيراً إلى أن إدارة الملكية الفكرية تتم من خلال الإستخدام الأمثل لتكنولوجيا المعلومات والإتصالات، كما أننا نعمل بإستمرار على تطوير البرامج الرقمية في هذا المجال التي تعزز تطوير خدمات الملكية الفكرية، وتمكننا من الإستمرار في التواصل وتزويد عملائنا بمعلومات وافية عن الخدمات بما يلبي إحتياجاتهم وتوقعاتهم، مؤكداً أن "أجيب" تسير نحو أن تصبح مؤسسة الملكية الفكرية القائمة على المعرفة".
وكانت مجلة الملكية الفكرية قد اختارت الدكتور طلال أبوغزاله عام 2007 في قاعة مشاهير الملكية الفكرية وأوردت بعض الإنجازات البارزة في مسيرة "أجيب" وذكرت بأنها حازت على جائزة أفضل شركة في الملكية الفكرية للعام السادس، وبأنها أصدرت معجم طلال أبوغزاله للملكية الفكرية عام 2002، كما أسست "أجيب" أول وكالة أنباء تعنى بالملكية الفكرية عام 2003. ويذكر أنه قد تم إختيار د. أبوغزاله من قبل منظمة التجارة العالمية ضمن فريق الخبراء العالميين الذين يمثلون أصحاب المصلحة لدراسة التحديات التي تواجه مستقبل التجارة العالمية ووضع الحلول لها.
ويهدف المؤتمر إلى إيضاح أهمية دور الملكية الفكرية في الأعمال للقرن الحادي والعشرين وتركزت أعماله على بحث احتياجات الملكية الفكرية لتأسيس شركات ضخمة ومنشآت صغيرة ومتوسطة الحجم، إضافة إلى مناقشة أهمية حقوق الملكية الفكرية في تحقيق النمو والتطور الإقتصادي.
وتحدث د. أبوغزاله في الكلمة الإفتتاحية في المؤتمر أمام ملتقى الأعضاء الشباب لجمعية خبراء التراخيص الدولية عن الطريق إلى النجاح من خلال إستخدام تكنولوجيا المعلومات لتطوير الملكية الفكرية وقال: "أن شركة أبوغزاله للملكية الفكرية "أجيب" التي بدأت عام 1972 بعشرة موظفين أصبحت اليوم شركة عالمية تمارس خدماتها من خلال 70 مكتباً تابعاً لـ "أجيب" ونحو مائة مكتب تمثيل لها في جميع أنحاء العالم، وتقدم "أجيب" خدماتها إلى 70 ألف عميل وتحتفظ بقاعدة بيانات تضم 800 ألف علامة تجارية وبراءة إختراع".وأضاف: "أنه ما زال بحوز "أجيب" المزيد من الخطط والأعمال التي تنوي تنفيذها، وإذا كنتم تتساءلون كيف تم تحقيق ذلك، أقول نحن نفخر كحال جميع الشركات الرائدة بجودة خدماتنا والسعي الدائم لتطوير قدرات العاملين لتقديم خدماتنا وفق المعايير الدولية والحفاظ على سمعة وسرية العلامات التجارية مشيراً إلى أن إدارة الملكية الفكرية تتم من خلال الإستخدام الأمثل لتكنولوجيا المعلومات والإتصالات، كما أننا نعمل بإستمرار على تطوير البرامج الرقمية في هذا المجال التي تعزز تطوير خدمات الملكية الفكرية، وتمكننا من الإستمرار في التواصل وتزويد عملائنا بمعلومات وافية عن الخدمات بما يلبي إحتياجاتهم وتوقعاتهم، مؤكداً أن "أجيب" تسير نحو أن تصبح مؤسسة الملكية الفكرية القائمة على المعرفة".
وكانت مجلة الملكية الفكرية قد اختارت الدكتور طلال أبوغزاله عام 2007 في قاعة مشاهير الملكية الفكرية وأوردت بعض الإنجازات البارزة في مسيرة "أجيب" وذكرت بأنها حازت على جائزة أفضل شركة في الملكية الفكرية للعام السادس، وبأنها أصدرت معجم طلال أبوغزاله للملكية الفكرية عام 2002، كما أسست "أجيب" أول وكالة أنباء تعنى بالملكية الفكرية عام 2003. ويذكر أنه قد تم إختيار د. أبوغزاله من قبل منظمة التجارة العالمية ضمن فريق الخبراء العالميين الذين يمثلون أصحاب المصلحة لدراسة التحديات التي تواجه مستقبل التجارة العالمية ووضع الحلول لها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق